by Tina Johnson
وبرزت الوسادة الهوائية فى وجهها,مما يجعل رقبتها والاكتاف.هذا ان الاصابة لم تكن خطيرة,ولكن من المؤكد انه كان يمكن ان تفقد خلال الايام القليلة القادمة.
سيارتها فوق رؤوسهم,لتصبح متذبذبة وتوفى.حاولت الحصول عليها للعودة,ولكن مع البخار المتصاعد من المحرك المتعثر,الصراخ والضوضاء انها حين ادارت المفتاح, وبرزت تقريبا كان جونر.
"اللعنة,اللعنة,اللعنة,اللعنة."مبهمة برطم على نفسها مرارا وتكرارا.
وقالت خرج من سيارته,امسك هاتفها الخلوى,ونحث على بدء الاطار باغلبية ساحقة.وكيف يمكن لها ان تكون كذلك,غبى,فانها لا تستطيع تحمل تكاليف سيارة جديدة فوق كل شئ اخر- شاشة هاتفها الخلوى متصدع من قوة التاثير فى التابلوه لارسالها. الكثير . يبدو انiphoneلم يتضمن حادث سير الحماية.
اجرت عنه نحو السماء,يحاولون قراءة الشاشة,على الاقل كانت لا تزال تعمل,استطاعت تحدق لدرجة انها لا استقبال الهاتف الخلوى هنا,تصل الى خدمات الطوارئ ضئيلة لا شئ بدون جهاز استقبال من اى نوع.ويبدو انها فى منطقة ميتة.
وسار الضبابية بضعة امتار فى كلا الاتجاهين قبل التخلى عن هاتفها.وانتظرت ساعة او ساعتين قبل اى على وشك المرور من مساعدتها.ولم يات احد.قررت اصعد الطريق لنرى ما اذا كان يمكنها الحصول على استقبال الهاتف الخلوى,اذا لم تتمكن من العثور على اى شئ,انها فى سيارتها اثناء الليل وحاول مرة اخرى فى الصباح.انها تكفى المياه المعباة فى زجاجات فى صندوق السيارة وبعض البروتين البارات البقاء على قيد الحياة لو كانت ايضا ولكن لن يدوم طويلا.
وقالت صدرها جذع ملقاة من الكتب المدرسية من حقيبة وجبات بضعة تغييرات ملابس بعض الماء,وشاحن للهاتف المحمول و جيوبنا ووضعها على ظهرها.بدون كتب كاسيت لالتون ترى الكثير اخف من انها تستخدم ايضا,لكن عنقها والكتفين لا يزال يؤثر على الوسادة الهوائية وانها انزعجت من الاجهاد.
تجولت على بعد اميال قليلة,بدات تشعر بالقلق.كانت مظلمة انها بحاجة الى العودة الى سيارتها ليلا.لم يكن امنا تمشى على حواف المنحدرات.تعرف على الطرق الجبلية هناك الوادى والاراضى الزراعية,لكنها بالتاكيد لم يكن ابتعدت.قررت ثلاث دقائق سيرا على الاقدام لمعرفة ما اذا كان هناك اى علامات الحياة قبل العودة الى سيارتها.
هجم عليها خارج والمحافظة عليها لانها لم اكن متاكدا ان البطارية سوف تكون قادرة على الرسم بعد الحادث.تجولت نحو ميل وتحولت الزاوية نهائى وشاهد الطريق المؤدى الى عمق الى الجبال.لم يبدو طريق سيرفيس,ولكن عجلات جديدة.كانت مظلمة.وقالت انها تتطلع من الطريق تمكن فى البعد عن الوطن توقعت انه على بعد اميال قليلة الجبل,ولكن ربما يكون لديك هاتف.انها ناقشت عودتى الى سيارتها,او الذهاب الى المنزل وجلست فيها تالقه بضع لحظات.
"حسنا,المليئة بالغيوم خيارات قضاء الليلة فى السيارة او سيرا على الاقدام لمدة مجموعها سفاح قصر النظر فى وسط الضياع والامل منزل احدهم واملهم خط هاتف,ونامل ان الشخص لا لقتلهم واغتصابهم."حاولت تخيل تنام فى سيارتها مع رقبتها,قررت انها تخاطر.
النوم فى سيارتها الى شخص اخر ضرب سيارتها لانه على جانب الطريق فى ركن فى الظلام على حافة المنحدر.فى سيارتها لم تكن سليمة خيار اكثر امانا لها فى هذه النقطة.
اخذ نفسا عميقا,وهى مصمممة والمساند الضبابية بدات السير على درب الموحلة المنزل.كانت الشمس وهى الحصول على البرد.فى جبال ترى عند غروب الشمس الدافئة,ولكن بمجرد ان تسقط,فانها يمكن ان تجمد حتى الموت.وقالت انها فى حاجة الى مواصلة التحرك ثم ادركت ايضا الحيوانات البرية فى الغابة عندما سمعت تعوى الذئاب واحد. واعربت عن املها فى انه لم يكن اقرب كانه وانتشلت سرعة الركض تقريبا على الطريق الان.
وغطت حذاءها فى الوحل,وضعت رقاع رطبة ووحلة الى السيقان.الطريق اسوا بكثير مما يبدو.انها ليست نوع الرياضية رئتيها اصابة من سرعة كانت تحاول الاحتفاظ بها.
المنزل كان ابعد مما يبدو.كان مظلما تماما فى الوقت الذى اختلقوه و طرقوا الباب.وانتظرت بضع دقائق.
لم يحدث اى شئ.
انها ضربت مرة اخرى,ثم رن جرس الباب عدة مرات.وتساءلت عما اذا كانت قد اندلعت فى محاولة استخدام هاتف ما اذا كانوا سوف تتمكن من طفق يقذف بتهمة التعدى فى حالة الطوارئ هذه.حاولت ان مقبض باب عندما انفتح بابها ووقفت هناك هز للحظة .لم تقفل الابواب?ثم فى وسط الضياع,فانهم قد لا عشوائية الاشخاص الذين يسعون لفتح الباب.
تجولت عبر الباب وصدم فى المدخل.وبانحراف الكبيرة وذكر النفائس الجميلة والوحشcastle.السلالم ذهب وقامYشكل فى المقدمة مع نوافذ كبيرة على الجدار.البيت باكمله هو مصنوع من الحجارة.الحد الادنى هو الازرق والاسود نقش حجرى بقع من الذهب على عكس اى شئ فى حياتك.صنع الخشب النفائس,الجدران والابواب جميع يبدو العتيق,وان كان لا يزال مصقول ومصانة فى حالة جيدة.كان المنزل جميلا,ولكنه يرى البرد المهلكة.وتساءلت عما اذا كانت تحتوى على الهاتف,هذا المكان يشبه قلعة اثرية وليس منزل يعيشون.
"الو"صاح بصوت مرتفع وانتظار لرؤية ما اذا كان شخص بالرد عليها. "اى شخص?احتاج الى استخدام هاتفك,لحادث سيارة".
عندما لا احد اجاب انها قررت الذهاب للبحث عن رقم هاتف.انها تامل فى عدم وجود حلقة مفرغة الكلاب او مفاجات فى مكان ما فى المنزل وانها يمكن العثور على رقم هاتف وحمام.وهى تدرك انها فى الحقيقة ان اذهب الان انها كانت اقل بقليل عن الوفاة فى التاكيد.على الاقل بعض الماوى.
هانتر سمعوا جرس الباب,جلست تسمع لبضع دقائق سمع احدهم يصرخ ومناقشتها على هناك ومواجهتها او البقاء هنا وحماية له.عندما سجلت كانثى صوت حصل الفضول قرروا انظر لماذا يقوم شخص ما فى المساء كان الدق على بابه,وخاصة عندما سمعت سيارة.
انه فى وسط الجبال,ولم يكن هناك المشى او اماكن لقوافلهم فى اى مكان بالقرب من منزله,يمتلك ج�
�يع الاراضى خلف منزله الى اسفل الوادى.استاجر الارض الزراعية فى الوادى الى الاسر التى ترغب فى المزارع الصغيرة,فانها لن تجرؤ على طرق بابه دون تحديد موعد اولا,خاصة وانه مدير منشاة يعنى بمعظم التفاصيل تحدث عادة.
انه تحول الى شكل وحصل ان الشورت ووضعها قميص ابيض فوق راسه باتجاه منزله.كان على بعد حوالى نصف ميل الصعود كهف الملتفة السلالم للوصول الى مدخل القبو من المخازن الواقعة على الانفاق والمال.كما يمكنك ان تمر عبر الانفاق الى الينابيع الساخنة,ولهذا كان يرتدى الشورت.سراويل تحصل دائما رطبا.
انه على بعد حوالى خمسة عشر دقيقة سيرا على الاقدام الى قبو عائد له انه لم يستعجل كبير اذا كان من المهم ان الشخص.ووضع واغلقت المدخل الى كنز قبل التوجه الى المطبخ اذهب لتعرف ما الشخص المطلوب.
واضاف قفل باب القبو على الجانب المطبخ انخفضت فى جيبه قبل الركض عبر منزله.انه يتم اكتشاف طريق المدخل,يمكنه ان يشم رائحة فانيليا دقيق مع اشارة خفية الدم والطين.
شخص كان ينزف?وراى حيرة وتوجه بالاعلى لمعرفة ما يجرى.
انه توقف للاستماع,سمع شخصا فى دراسته,وتساءل عما اذا كان يمكن ان ياكل فيها اذا لص.لا تفوت لص,اليس كذلك?
السيدة بدت انها سابكى جدا الهب استمع خارج الباب للحظة ثم ادركنا انها استخدام الهاتف.فتح الباب,القيت نظرة , اصيبت له نافذة تطل على الاشجار ولم اشاهد له.
"افهم,ولكننى احتاج منك لياتينى تاجير السيارات,واحصل على سيارتى.وهذا ما دفعنا ثمن ثلاثية"بدا الاحباط الف. "ماذا تقصد الحساب لم ندفع والخدمة غير صالح?لقد تحولت بداية.... لا تبالى,ساتصل شخص اخر".
وقالت انها سمحت بان الهاتف قطرة من يدها ولم يكلفوا انفسهم عناء الالتفاف.وحدقت خارج النافذة يسمعها اخذ الانفاس العميقة,والتحدث مع نفسها.كانت صواناته وخزائنه.
"غبية حمقاء,لماذا لم اعتقد ان تحقق ثلاثية حساب قبل ان اغادر?واود ان يعلم ان معه يموتون قبل بداية الشهر جميع حسابات او مدفوعات شهرية توقفت اثناء قيامهم بفرز القطاع المالى.هراء,ماذا انا الان"انها استندت الى الامام يضربون راسها على النافذة بحيث تجعله باقى,لم يكن هانتر متاكد تماما ما اذا كانت كافية المختل القفز.انه مكون من ثلاثة طوابق تقع على جانب فى فناء ادناه.قد لا بقتلها,لكنها بالتاكيد لم يصب باذى,كما تسبب مزيدا من الاهتمام غير المرغوب فيها الشرطة منزله.
بدات الصورة ان شيئا ما يجب ان يحدث سيارتها,سبب اخر كان معه هاتفيا ثلاثية ا.لكنها ايضا التحدث مع نفسها,كما يمكن ان يجعل منها تشويشloony.
فلنحتشد حتى انها ادارت مصرور حوله دسنا عبر الهاتف انها سنسمح461سقطت على يديها والركبتين خلف مكتبه.وحطت طائرة ترتطم مرتفع والعن كلمة.
ولقد غض هانتر ثم طافوا الى زاوية مكتبه ينظر اليها بازدراء. "هل انت بخير?".
ولاحظ ان شعرها فى غرفة مظلمة مع مصباح,ويسلط الضوء قبض عليها,مثل الذهب.لمعت ثم لاحظت ان نقوشا السراويل لم يترك مجالا الخيال من مؤخرة,وهو ان ارتالا من الدبابات والاليات العسكرية الاسرائيلية ساعل.المتدلية
"هل تحتاج الى يد??"ثم وضع يده على مساعدتها.
امسكت يده المتدلية بسحب القرص الصلب نفسها قدميها,حركات مقاومة,وانها تصرفت كانت مؤلمة.حصل على النظر فى وجهها ورايت الدم يسيل فى شعرها وكدمات على الخد الايمن عظم الترقوة.كانت اصابة من نظرت.
"شكرا"معه لانها تترك يده وصمد ونحت نفسها. "ياسف الوحل".
"ماذا?". "لا تقلق بشان تقريرى وارضيات الطين قليلا لم تؤذ اى شئ ولكن عليك سيئ على راسك".
"لم اكن حتى اشعار اخر."وصل ويمس راسها ثم انهارت.انه يكاد لا قبض عليها قبل ذهابها الى الاسفل.
"ماذا انا لا معك?"واضاف متنهدا بينما ينظر فى وجهها,وميزات عظام خده النسائية التى تحتك كل على الوجه او الرقبة.انها الزجاج فى شعرها وبعض المضمنة فى الكتف والرقبة.
هانتر يحدق فى النوم امراة فى سريره.وعلى الرغم من وجود كدمات فى وجهها,كانت سيدة صحية, كان ضليعا خارج النطاق الترددى المرنة فى شعرها لدراسة راسها بعناية اكبر.وقالت انه يتم تنظيف سحجات وكدمات بسيطة,بينما خفضت راسها نزف حتى الكثير فى شعرها,فلم يبدو بحاجة الى غرز.
وقد استيقظ كل ساعة طوال الليل على ما يبدو من ارتجاج فى المخ,لكنه يريد التاكد من ان تموت,منزله شئ لا يريد ليوضح للسلطات,لا يستطيع التهامها لاخفاء الادلة.
حسنا,انه منذ ان كان يمكن دراغون,لكنه لم يعجبنى ذوق البشر اعطيه جيد الدهون فى اى يوم.جنون البقر واضافsmirkedنكتة منه.انه امر مضحك,او على الاقل يعتقد انه.
وقالت ان وفدها شعرها قد استرعى انتباهه, وذكروه الذهب.وقد حث لتشغيل اصابعه خلاله والمسها.بمجرد ان تمكن من القضاء على معظم الدم كما ادركت كم شعرها اللامعة هى فى الواقع.انها تبدو طبيعية.الاشقر وقالت ان وفدها الحواجب قليلا وكانه الذهب من شعرها الطويل,وقد بنى عينيها جلدة بدلا من السود.لاحظ هذه التفاصيل,تنين, كيفية يقع الكنوز.ويمكن التعرف على بريق سيوفكم تتوهج الماس على بعد800متر من الفندق.
انها اثارت بجواره , وكان يجلس على حافة السرير مشاهدة.فى حين ان يتخلصوا من النوم, ان لم تفق تماما عندما كنت اخترقها,نبه اليها فقط كافية لاثارة وتاكد من انها ما زالت على قيد الحياة.
وجاءت ذراعها ساقه وانها مقعدينا ضده وانه عصى.لم يكن معتادين على لمسها,ناهيك عن حقوق اسفين بمنحنيات ناعمة.
كانت لينة,قرر.كان يحدق فى بيانها انها تحقق نصف عراة فى سريره.كان ضليعا لها الجينز,وحلة مبتلة,ولكن تركها تى شيرت تلبس سروال.وقالت له لحاف يغطى اغلب,الا يستطيع ان يشعر بصابغ ثدييها الضغط على ساقه,ادركت انه تسبب رد فعل غير عادى.
لم يتم جذب فى السابق.التنينات ماتى للحياة لا عادة لاتستطيع العبث عشوائيا, يخالف طبيعتها.وتساءل عما اذا كانت جاذبيته لها علامة سيئة.
/>
انه مازال يدرس حاليا هذا ولم يدرك انها يوقظ كانت تحدق اليه.
"اين انا الجحيم?"وذكرت ان دفعت بنفسها عنه وجلس,سحب البطاطين الى ذقنها.وقالت انها تتطلع بالخوف,كما انه يحث الفردية للاطمئنان كل شئ جيد.
"كنت فى منزلى.لا اعرف ما حدث لك,ولكنك قد انهار فى دراستى.كان متاخرا, تنظيف والسماح لك تنام.لقد كنت هنا فحص مرة اخرى.واعتذر بالفزع.اخبرتها هانتر"واقفا,كانت مساحة التفكير قليلا على الارجح افضل وسيلة للاطمئنان انه لم تقصد الاضرار.
واضافت ولقد غض منه للحظة, ثم بدا انها مريحة قليلا. "تحطمت سيارتى".
"كنت اتصور.لديك الزجاج فى شعرك,اى من جروح بالغة الخطورة,لا يبدو انه يعانى من ارتجاج فى المخ.متى ترغب رمقهم,او دش?".
"ما اسمك?"سالته.
اسمى هو الصياد.ما يخصك?"اقاتل راسه جانبا ونظر معتقدين انه من الغريب كيف انه هذا دافع هناك فتبتسم.لقد جعلته يشعر غريبة وغير انه خطوة اخرى الى الوراء.واخر ما يريد ان يفعله تماما يخيف الخروج اذا كان زميله.غير انه يريد زميلا فى اعتبارك اذا كان يدعى انه لا,بينما تجلس هناك جميع المصابين بالخوف.
"مبهمة".اجابت,ورفعت بيدى راسها. "Ow.يضر".
لديك جيدة جاش على راسك,لكنها ليست عميقة بما يكفى حاجة لخياطة تجاهل هانتر". "هل تريد بعض الطعام او دش?".
"?"نظرت اليه نامل.
". واشار الى هانتر"الجانب الاخر من الغرفة حيث اغلق الباب امام خشبية ثقيلة. "هناك دش فى خلال على الحامل المناشف النظيفة والكريم الملطف تحت المغسلة,بار صابون جديد يجب ان يكون هناك ايضا,الا اذا كنت لا ابالى اذا كنت تستخدم صابونى".