by Tina Johnson
عندما وضع يده على الحائط راسها يميل الى حالة انهمار لم تبتعد لم فخ , بدلا من مجرد استعدت نفسه بذراع فى جانبه الايمن.تستطيع الابتعاد اذا ارادت ايضا,لانه لم فخ,فانها لم تناقش من الكفاح,وكان هذا قرار حكيم ان ننتظر لنرى ما سيفعله بعد ذلك.
كان الرجل جميل.نبرة العضلات ببشرة ادكن توحى انه انفق الكثير من الوقت فى الخارج.انه يقع على عاتق واسعة,وعلت فوق,يجعلها تشعر بالامانpetiteنسائية.لقد كان شيئا غريبا الاحساس الى اشعر صغيرة بجواره.كانت ويتراوح ارتفاعها مع منحنيات كادت تضع فى زى برقمين باحجام كبيرة صدورهم التى جعلت من المستحيل العثور على القمصان التى ترتديها لم يلفت الانتباه الى الاصول غير المرغوب فيها.تميل الى ارتداء ملابس بسيطة نوعا ما فى معظم الوقت.
"احب الذهب."وقال لها يهمس فى اذنها تقريبا.وقالت انها تاثرت ارتجفت انفاسه اذنها والرقبة.
"الذهب...?"همس تعود بعض الشئ الضبابية المرعوبين المذهولين نظرت الى وجهه عبارة تماما تسجيل ما عناه.
"شعرك هو ذهب.انها تلمع عندما يظهر ضوؤه.واود ان اتطرق."وقال لها.عدم تحركه نحو,لم تدفع الى,او المس مرة ثانية,لكنه قريب جدا ان نشعر بحرارة جسمه. "اجد لكم مناظر جميلة,ولكن يجب ان نعرف كيف انت رائعة الجمال".
"الاول اه..."واثناء حديثه تلعثم وترنح,يهتز الضبابية له من جهة اخرى بدات فى نهاية المطاف,لمس شعرها مرة اخرى.ربما كان هذا هو فكرة سيئة,لكنها لا تستطيع ان تقاومه او بعيدا,الذى لم تكن متاكدا انها تريد ايضا.لم ارد عليه بالفعل على الاطلاق.
الضبابية ادركت انها تريد ان ترى ماذا سيكون الحال اقبله.واعربت عن املها فى ان يكون متوقعا ككل شئ اخر انها قد مرت حتى الان منذ تحطم سيارتها.انها تميل الى الجانب اغلقت عينيها عند فمه سقطت من اذن قبلة رقيقة دون اذنها.
وهى تدرك ان توفى ارادوا العيش قليلا.لو كانت ونتر سيارتها الى اليمين بدلا من اليسار,انها قد سقط فى واد,وان هناك فرصة جيدة انهم سيكونون القشط الخروج من الصخور ادناه وليس فى منزل هذا الرجل يحلم التقبيل الساخن غريبا.انها تشعر متهورة.
احساس تسمع بلدها القلب يدق,تدوى فى اذنيها.انها تميل راسها الى جانب تقريبا مشتكى بصوت عال عندما كانت يده لمس شعرها الى كاس جانب وجهها اثناء غرس الصغيرة يقبل لاعلى ولاسفل رقبتها.
الضبابية كما هو تقبيل مجددا من عظم الترقوة اسفل ذقنها وزرعوا رقيق ولكنها حازمة قبلة على شفتيها.واضافت ان تنهد باعدوا شفتيها.وتساءلت للحظة اذا كان سخيف ان هذا اول قبلة تقريبا ثلاث وعشرون ربيعا,ما لم يقبل عندما كانت فى الصف الاول.
ووجهت ذراعيها,ملفوفة حول خصره عانقه وقبله.عندما دفعها بقوة ضد الجدار وزنه انها شعرت انها ذوبان ضده.ركبتيها ذهبت ضعيفة وانها فقدت اثر تعقب الوقت لسانه لها اسفل شفته و ينعتونه,عندما افتتح اخيرا فمها انغمر لسانه فى فمها وقبلها اعمق.
يمكن ان يشعر الضبابية لسانه فيقدمون بذلك من فمها,وتساءل عما اذا كان يمكن ان يكون مفيدا فى امور اخرى بينما كان فى التقبيل.ضغطت ثدييها ضده,ويرى بطنها ابدا عدم ممانعة عندما يشعر بانه من خلال الصحافة سمك الجينز ضد رجلها.كان كبير مثل باقى له تشعر لحظة ذعر لانها لا تعرف كيف حتى تتلاءم معا اذا استمر اكثر من ذلك.قلة الخبرة فى طريقها.
بدات تتراجع,ورفع راسه ابنتها.عينيه مظلمة ذات المصاريع و شفتيه متورمان من تهمة تقبيلها عنوة.
واضاف"لا استطيع..."همس. "اولا..الاول لا تفهمنى خطا انت جذاب جدا,لكننى لا اعتقد ان نفعل ذلك الان".
هانتر بالافراج عنها وتعزيزها,مما يمنحها بعض المساحة.نظر لها للحظة مراقبة.
"هل انت عذراء?"واخيرا سالتها.
ميستىblushedواسقطت لها حدق على الارض براسه. "كنت مشغولا جدا مع مدرسة قط مرة,او خداع حول مع الاولاد,او حتى على الاطراف.انا اسف, لم اكن اقصد تؤدى بك".
"انا مريض هانتر"اخبرها.ثم يميل نحو الامام,وقبل قمة جبينها قبل التراجع. "لم اجد لك فى ظهرك.عندما يحصل هنا سيارتك,فيجب عليك بقية اشيائك,ويمكننا ان نرى ما نحتاج الى فعله للحصول على سيارة ثابتة".
"اننى اقدر ذلك."مبهمة.وقالت ان وفدها يشعر بكاملها تشعر بالام تقريبا يرغبون لم يسمح لها بعيدا.وتساءلت ماذا سيكون الحال معه,وصحائف الوقائع التواءات يديه فى كافة انحاء جسدها.
ادركت ان الضبابية رغم انه يبدو نريدها لكنه اعطاها الفضاء قد نحلت تراجعت عندما بدا يشعر بالخوف.المزار,بالتاكيد,وتساءلت ما اذا كان المشترك ربما لم يكن بالضبط الصيف لاسفار ما كانت تحتاج اليه فى حياتها.
ربما تحتاج الى بعض الوقت لاستكشاف كيف تشعر حيال ذلك,ووضع المدارس تتاجل لبضعة ايام.ربما اجازة بالضبط ما تحتاجه فى هذه الحالة قبل ذهابها الى العالم الحقيقى للتعامل مع كل شئ اخر.
يعيشون فى عالم من الخيال مؤقت يمكن لطيف راحة من الحقائق القاسية من ضغط الحياة الحقيقية.ربما انها تكسب بعض المعرفة والخبرة التى تجعل افضل نقدر اجرت بالفعل,او ان بعض التجارب الحياتية انها تتفهم سبب هذه مشكلة كبيرة بالنسبة للجميع.
احد الاسباب التى امسكت تحاشى دائما الجنس تريد انتظار الرجل,لكنها اجتمع ابدا اى شخص قد اوحى لها مثل هذا الذى تنظر اليها فقط على الجنس,ويتساءل ماذا سيكون الحال رفع يديه كاس ثدييها.
"لو سمحت لى سوف اقوم اخذ دش بارد وساخن.اخبرتها هانتر". "الزى بالاعلى.وبعد الغداء معى نتحدث فى ذلك الوقت.بعد ان سيارتك هنا ان تلقى نظرة. " /نهاية الخبر/
نعم"براسه اليه شاهدته يغادر مكانتها فى الرواق وحدها.ورات ان تحذو حذوه واوقفت نفسها.
اذا ذهبت بالاعلى معه الان,هناك فرصة جيدة جدا انه لن يجعل الى الحمام,وهى تكاد لا يعرفونه.فكرته الغداء كان نقطة انطلاق جيدة.ويمكن الحديث والتعرف على بعضهم بعضا بشكل افضل,انظر ما حدث.انها لا تبحث عن العلاقة,ولذلك اضطرت الى اتمام المد�
�سة ولكن لاسفار لايام قليلة يمكن انجازه.
وتساءلت لو واصبر عليها وقد اجمعت وفتح لاسفار قصيرة.لم يبدو نوع من الغرباء فى الفضاء,لكنه وقد اخذتها فى واعتنوا بها عندما لم يصب باذى.فلقد استغرق طهيها,كان المريض معها انه لم يبد اى دافع خفى انها لا ترى, بعد كل الذى غزا الفضاء الشخصية.
ولاحظ الضبابية هانتر بينما كان يحدق فى الحطام الذى سيارتها.كان يهز راسه الى التحدث اليها.
"هذا الشئ تماما.بلغ ليس هناك طريقة حل هذه فى غضون يوم او يومين.ونحن ننظر بضعة اسابيع,بالاضافة الى الوقت المستغرق فى اجزاء وفير,الزجاج."وقال هانتر.
"ما تكلفة ذلك?لا اعتقد انه يملك,لن يغطى التامين حادث يراه خطاى."كانت قلقة.
لا تقلق بشان تكلفة سيارتك الان.ومن الجدير بالذكر مجرد سيارة جديدة.اخبرتها هانتر".
"لا يمكننى تحمل سيارة جديدة او تاجير".رن الضبابية يديها ثم اجهشت بالبكاء.
وقالت هانتر ومقتصرة يحدق فى لحظة قبل السير على الاقدام عبر لها جمع فى ذراعيه يحاول الراحة.لم يحاول معانقة امراة انقلب منذ انتقاله الى بضع مئات من السنين مضت.اراح اخر امراة كانت امه.
الضبابية,ودفناها مواجهة صدره بالبكاء.انها تمسكت به لبضع دقائق حتى حصلت على الخروج من منزلها,ثم مسح عينيهاbackيدها واخلت عنقها.
"انا اسف"فزع له التحديق فى الارض قليلا بالحرج من رد فعلها.
"ولا تاسف يبكى هو رد فعل طبيعى فى حالات متعددة او فقر مدقع العواطف.او الاكراه.حاول طمانة هانتر".
"هل ابكى?"لا تزال مبهمة فساله الرشح والعطس بمقدار.
هانتر فكرت فيها للحظة. "بصراحة لا اتذكر اخر مرة بكيت.ان الكثير المساعدة?".
هز الضبابية راسها. "لا".
"اسمحوا لى ان ابدى بعض المكالمات الهاتفية ترى ما يمكن القيام به السيارة.لماذا لا تاتى داخل والاسترخاء قليلا ثم يمكننا الحديث عن الوضع المالى الخاص بك?"قال لها.هانتر
"ليس رايك."بدات ان الضبابية وخوفا تعتقد انها بعض صائد الثروات او فتاة تبحث عن يد.انها يمكنها ان تعتنى بنفسها,معظم الوقت.
انت لا تعرف ما افكر فيه,لكننى على استعداد للاستماع الى ما يجرى لمعرفة ما اذا كان يمكننا مساعدتك.من فضلك لا نقفز الى اى استنتاجات من جانبى.اننى ببساطة لانك بحاجة حقا الى المساعدة.اريد مساعدة,فدعونى.اخبرتها هانتر"وتوجهت الى الداخل للعثور هاتفه .الابراج الخلوية لم هنا حيث كان يعيش فى الجبال,حتى اذا كان هاتف خلوى,فلن العمل هنا.
ميستى وقفت للحظة اسفا على نفسها واعطاء نظرة اخيرة السيارات المؤسفة,وتابعت موجود بداخله.
****
"اجلس وتخبرنى ما يحصل هانتر اخبرها بعد الذى اوقعوه كل المكالمات الهاتفية على سيارتها التى التقطها.وقالت ان وفدها لن التامين لتغطية ذلك,واعتبر ان بلغت.سيكون اقل تكلفة شراء سيارة جديدة,بدل السعى لحلها.
"ابى مات".ميستى اخبره بذلك.لقد نوع من الفوضى منذ ذلك الحين.
"استطيع ان ارى ذلك بالتوازن.ابى توفى ايضا.منذ زمن طويل,لكن الالم اسرتنا.هانتر"للاخصائيين. "فقدان احد الوالدين ليس سهلا على الاطلاق".
"ليس فقط".وقال الضبابية ثم الى الكرسىploppedدراسته او وضع ذراعيها على المكتب,وبقى يديها فى ذقنها ثم نظر اليه.
انا من المفترض ان اللمسات الاخيرة محارب المدرسة.وقد فصل دراسى واحد ثم ساكون بدءاmyتدريبهم الداخلى.وعندما تنتهى ان كنت بلدى.احتاجه دوما للعمل فى مكان مثل وادى بالقرب من هنا.لى يمول مرة بخلص المدرسة ولكن تكلفة لهذا اليوم.توفى جميع امواله بجانب الصندوق الاستئمانى الى الخطوة السابقة امى.ميستى بالخروج الصعداء. "كنت فى طريقى الى اراها يسالها اذا استطعت الحصول على القرض الى المدرسة.وبوسعى ان تدفع له مرة اتخرج;صندوقى الاستئمانى اكثر من كافى انى ابدا اذا لم اكن اريد ايضا.لحفز لى اكمل المدرسة الاب من انى احصل على الافراج عن الاموال عند التخرج".
لماذا لا مجرد الحصول على قرض?".
"انا لا املك الوقت الكافى للقيام بكل الاعمال الكتابية, ويلزم ان يقدم بحلول الاسبوع المقبل.اذا كنت لا,انا سيئ الحظ.لا استطيع ضمان قرض سيمر السرعة.اذا لم الخطوة ام كنت احاول ان تكون الملاذ الاخير.وبعد ذلك ربما تعمل على اساس عدم التفرغ لتلبية احتياجاتهم حتى اجد قرض او توفير ما يكفى من المال".ميستى نظرت للحظة. "مشكلتى مع الحصول على القرض ولا الائتمان.لطالما استخدمت اموال كل شئ على نفسى فكرة الدين.كنت قادرا على استخدام ابى قرض اى شئ على الاطلاق,اذ نستعرض الان,وربما كانت الحكمة من وجود بطاقة ائتمان للحصول على الائتمان فى نفسى".
"نعم,ان من الحكمة,ولكن كنت شابا,انجزنا الكثير فى هذه السن .لا تهزم نفسك عن شئ لم تعرف سيحدث."وقال هانتر.واضاف"يمكن ان تقدم لك المال باهتمام طبعا لك عليها بعد التخرج.او يستثمروه فى مستقبلك مع وعد من الخدمات".
لكن بالكاد تعرفنى?!"بدت مبهمة بالصدمة, ثم ضاقت عينيها. "نوع الخدمات?".
هانتر تجاهل,ثم تمنح ابتسامة المتبجحة عندما ادرك ما اعتقدوا انه يعنى ضمنا. "لقد اكثر مما اعرف كيف نستطيع استخدام الاطباء البيطريين فى الوادى.اذا كنت تنظر فى فتح العيادات البيطرية هنا,ساكون على استعداد للاستثمار لصالح المجتمع المحلى.الناس هنا.لدى الاموال للمساعدة فى تغطية تكاليف البدء,وبوسعى ان تستثمر فى برامج رسوم المقياس الانزلاقى ايضا".
فنظر اليه مبهمة لبضع دقائق ولم تقل اى شئ. "احتاج الى التفكير فيه.التزام كبير".
"خذ وقتك."وقال لها.هانتر انه يحتاج الى التصرف بحذر.اذا اراد ان توافق على زميله انه يحتاج الى الصبر وعدم دفع.
بحصولها على الالتزام على الاعمال مجاورة حجة جيدة لابعادها.انه يجب التحلى بالصبر فى حين انهت المدارس فحسب,بل من شانه ان يعطيه عذر للبقاء على اتصال معها عندما تذهب الى المدرسة وانتهت التدريبى.
بعد كل شئ,كان و�
�ده لمئات السنين ما بضعة اشهر?
********
استخدم مفاتيح الضبابية فتح العيادات البيطرية الجديدة.مع صائد,انها تمكنت من اتمام الدراسة,لا التدريبى ما يكفى من رسوم بدء التشغيل بفتح عيادة جديدة.انها اصرت على دفع الاموال مرة لها,لكنه رفض قبول المال.
لكنه قال ان المجتمع الدولى كثيرا ما تحتاج متبرعين مجهولين,وانه يفضل التفكير بوصفه استثمارا فى المجتمع المحلى لدعم المزارعين وغيرهم من الاشخاص فى الوادى.
الشئ الوحيد بينهما لم يوافق عليها , حيث انها ستعيش.انهم على اتصال عبر البريد الالكترونى بينما كانت مبهمة المدرسة على مدى الشهور القليلة الماضية,اصبح الجو حار جدا ثقيلة,هنتر قد طلب منها ان تنتقل معه.
الضبابية لم اكن متاكدا انها مستعدة لتسوية.وعلى الرغم من ان معالم الجذب من هانتر تركتها التقلب مرات عديدة فى الليل,ولديها شعور انه لن يحصل على اى جواب.تاكد من انها لا تريد ان تبقى اى له.فاعجبت له. كثيرا اكثر مما ينبغى.لقد بدا الامر كما لو كان الكثير سنا فى بعض النواحى,وفى حالات اخرى,كان هذا بسحره الطفولى والسعادة ان تركت هذه الجزيرة هو خلجانها و اشعر لعبهم الثانوية الرومانسية الالعاب.
اراد.فلقد ان واضحة للغاية الى حد كبير منذ لحظة.فقد قررت التركيز على المدارس,رغم جاذبية له.كان المريض معها ولكن علمت انه يريد ان يصل الى تقييد عاد مودة.